اللافتات التي يجب اعدادها ليوم غضب العرضيين

- هده عقود قرصنت من أعمارنا ،فمن يعوضنا أعمارنا ؟
ا - التربية الوطنية لا يليق بها أن تكون ظالمة في أيةة دولة كما هي عندنا
- لا للحكرة ، لا للعنف الاقتصادي الدي مورس ضدنا لسنين طويلة
- لا للاطهاد وانتهاك الدولة لحقوقنا البسيطة

مادام امرنا بيد آل الفاسي وادناب البام فانتضر الساعة هؤلاء وضعوا ايديهم على المغرب ومقدراته واعتبروا المغرب بقرة لايقرب' بزولها' الاهم وابناءهم الشعار دو الاولوية الان هو التغييرو ابعاد المفسدين ومحاكمتهم

ما لا يدركه المسؤولون عن ملفنا هو ان هده الفئة انما استطاعت ان تحقق ما حققته قبل ان تضهر حركة 20فبراير وهم الدين يضنون اننا نستغل الضرفية التى يمر منها المغرب من اجل تحقيق مطالبنا في الوقت الدى يجب فيه ان يفهموا اننا قادرون على انتزاع ما هو حق لنا فى اى وقت وبكل الاشكال النضالية المتاحة رجاء واحد فقط الى كل الاساتدة المدمجون ان يلتفوا حول مطالبهم وان يطلقوا الاتكالية والا فان ناهبي المال العام لن يستحيوا لاضافة السنتيمات التي هى من حقنا الى حساباتهم المكتنزة

من تارودانت انا متفق معك علي تغيير الافتة هده عقود قرصنت من أعمارنا ،فمن يعوضنا أعمارنا التربية الوطنية تربي الاجيال علي حب الوطن واحترام مواطنيه و ممتلكاتهم و حقوقهم ووزارة التربية عندنا يسيرها اللصوص ومصائي الدماء اللدين لا شفقة و لا رحمة في قلوبهم فقد زرعوا فينا كره الوطن الدي يسيرونه هم يقولون اننا نستغل الظروف الحالية لانهم نسوا اننا قضينا حياتنا امام هده الوزارة 15سنة و اكتر فقد ناضلت ضد 11وزيرا و اكتر من 7 حكومات و لا زلت الي اليوم ولا رحمة في هؤلاء كلهم ربما انا اناضل ما زالت الوزيرة طالبة صدق او لا تصدق

تحية نضالية ،تحية تقدير و احترام ،إلى كل المعتصمين في الساحة ،أقول بأن حق الإضراب حق كل وطني لا يرضى بالذل و الهوان ،لا يرضى بالإستغلال و التعسف على أبناء هدا الوطن ،هذه الأسرة التى تعمل في قطاع التعليم ذكورا و إناثا دون الإكتراث بالظروف المزرية و الجد قاسية حيث الثلوج و البرد القارس و قلة دات اليد و الغربة و البعد عن كل وسائل الراحة و الترفيه لا لشيئ سوى لتشبت هؤلاء الشجعان بالعطاء و العطاء الكثير و رفع الجهل و الظلمة عن ربوع هدا البلد الحبيب .فرجاءا لا للتسويف ولا للتماطل في رفع الظلم عن هاده الفئة من الأساتذة العرضيون سابقا.التى عملت بكل حب و تفان ،بنكران تام للذات ،فمن العيب و العار من الحشمة و الخزي أن يكون مربي هذا الجيل على مشارف التقاعد دون أن تكثرت الوزارة لملفه المطلبي الدي سرعان ما يطوى طي النسيان .ففئة العرضيون لم تجن من عملها ذلك سوى المرض و السقم .مرض الروماتيزم الذي ينخر عظامها كلم أطل فصل الشتاء .مرض الإقصاء و التهميش .فمرة أخرى أقول لا وألف لا لكل من تسول له نفسه لنكران الجميل .فنحن صامدون و سنبقى صامدون إلى أن تستجيب الوزارة لمطالبنا المشروعة .فمرة أخرى أقول لكم إخواني و أخواتي المناظلات تحية نظالية .دمتم نبراسا و منارا لكل تلميذ و تلميذة تتوق للمعرفة و التعلم.