نداء عاجل الى الأساتذة المدمجين فوج 2001

الى كل الغيورين على هذا الملف
الى كل من يحس بالظلم و‘الحكرة‘
الى كل ذي نخوة
الى كل من ينتمي الى هذا الفوج (2001) ويحس انه لا يزال قادرا على تغيير الوضع الحالي ان يبادر الى الالتفاف من جديد والتكتل من اجل إحياء الروح النضالية فينا او ماتبقى منها حتى لا نصل الى مرحلة هرمنا‘ قتدوسنا الأقدام.
كل مانريده هو العودة الى الساحة فهل من مناضل؟

تحية نضالية للأخ must bough
تحية نضالية لمدمجي شيشاوة وكل المدمجين على امتداد التراب الوطني.
واجهنا ولا زلنا نواجه تحديات كبرى في سبيل عودة مدمجي الدفعة الاولى 2001 لكن لا بد من الصبر والتضحية . مدمجو زاكورة فوج 2001 مقبلون على اجتماع يوم الاحد 08 ماي 2011 على مستوى ممثلي المؤسسات وسيكون بحول الله وقوته اللبنة الأولى لعودة مدمجي زاكورة وستكون هناك خطوة أكثر جرأة تتمثل في التنسيق مع فوجي 2002 و 2007 حيث أن هناك اتفاق مبدئي مع لجنتي الدفعتين وبالمناسبة نحيي أعضاءهما عاليا على التجاوب التلقائي مع المبادرة.
مرحبا بالاخوان باقليم شيشاوة الصامد فالصمود والتضحية من أجل انتزاع الحقوق
تحية للأخ must bough والى الأمام

08 ماي؟ تكون السنة قد اكتملت و بالعودة خلال السنة الماضية تكون النقابات قد وافقت على فترة الهدنة لأجراء الأصلاحات الدستورية... و تعود حليمة الى عادتها القديمة.
هل تعتقدون أن مبادرة العودة الى التحام الدفعات بزاكورة سيضيف شيئا لملف العرضيين؟ هدا ما كنت أخشاه أن الدفعة 1 بزاكورة تريد أن تضيف ضعفها الى ضعف الدفعتين 2002 و 2007 بزاكورة فنكون كرة ثلج أو بالون مملوء بالضعف... الأخ شكير لا يعلم ربما أن فوج 2007 يعملون في الوقت الدي يرابط زملاؤهم بالرباط و أقلهم نائم في منزله... و لا يعلم ايضا ان فوج 2002 لم يلبوا نداء آخر معركة 18 ابريل الى 23 ابريل... حضر الأعتصام مناضلين... ومنهم من عمل طيلة الأضراب... اما الدفعة 1 فلا يوجد اجماع لديهم بعد مما يعني ان ممثل المؤسسة قد يمثل جزءا من مدمجي 2001 و ليس كل الدفعة.
هل من الممكن ان نعرف من بارك المبادرة من اعضاء اللجنة السابقة للدفعة 1؟
اتمنى الأا أكون قد رسمت صورة قاتمة للمدمجين بزاكورة و لكن الواقع يعلو على الجميع...
وادا سلمنا ان جمع الضعف يولد القوة فمتى سنشرع في البرنامج النضالي.
لقد كنت نبهت ان الدولة تبحث من وراء الحوار الاجتماعي لهده السنة على السلم الأجتماعي لثلاث سنوات حتى تنتهي من الأصلاحات السياسية و الدستورية و الأنتخابات و النصوص التنظيمية... الجواب المعد سلفا و الدي ستسمعونه بدءا من السنة المقبلة هو "انتظروا استقرار البلاد و ما سيأتي بعد هدوء الأصلاحات" و تدكروها جيدا... و أتمنى من كل قلبي أن أكون مخطئا و تنجح مبادرة العودة الى اللحمة.