حذاري ،حذاري من كيد الحكومة...

السلام عليكم ، و عيدكم مبارك سعيد . إن المتتبع لمسار ملف العرضيين يلاحظ أنه عبارة عن مسلسل مكسيكي مطول ، حيث أن حلقات هذا المسلسل مرتبطة بالتسويف و المماطلة ، لأن العيب ليس في الآخر و لكن العيب فينا لأننا كلما سمعنا إشاعة عن قرب حل من الحلول صدقنا ، و هنا يكمن الخلل لأننا لم نصمد منذ الوهلة الأولى حتى يتم الطي النهائي للملف منذ 2001 بل ظهر التفيئ الذي قبل به فوج 2001 و بعده الأفواج الأخرى ... فهناك بدأت الوزارة في ربح الوقت وإنتهاج أسلوب المماطلة عوض الحل الشامل والطي النهائي للملف ،حتى أصبحنا ندعوا إلى التكتل و لكن هيهات هيهات . وهنا أريد أن أغتنم الفرصة و أهمس في آذان الإخوة وأقول حذاري،حذاري،حذاري من مناورة الحكومة التي أصبحت تدس رأسها في التراب كالنعامة وذلك برسائل من هنا وهناك(مثلا مرسالة عباس للعبيدة) ،لكي تلتف على حقوقنا لأن أجلها قريب لهذا وجب التذكيروالإعلام والسلام عليكم.دأت الوزارة في ربح الوقت وإنتهاج أسلوب المماطلة عوض الحل الشامل والطي النهائي للملف ،حتى أصبحنا ندعوا إلى التكتل و لكن هيهات هيهات . وهنا أريد أن أغتنم الفرصة و أهمس في آذان الإخوة وأقول حذاري،حذاري،حذاري من مناورة الحكومة التي أصبحت تدس رأسها في التراب كالنعامة وذلك برسائل من هنا وهناك(مثلا مرسالة عباس للعبيدة) ،لكي تلتف على حقوقنا لأن أجلها قريب لهذا وجب التذكيروالإعلام والسلام عليكم.